نقرأ عن الحياة في المدينة الجامعية، وبداياته الصحفية الأولى، وانتشار الجماعات الإسلامية، وأحداث الأمن المركزي، ومأساة بليغ حمدي، وظهور الأغنية الشبابية الجديدة ورموزها، واختطاف طائرة مصرية وسفينة إيطالية، وأحداث أخرى مثيرة نسيها كثيرون، وربما يقرأ عنها آخرون لأول مرَّة.
يُعد هذا الكتاب استكمالًا لما بدأه ناقدنا في كتابه الناجح «كنت صبيًّا في السبعينات»، بعيدًا عن التأريخ الأكاديمي الجاف، ليجعل القارئ يعيش داخل عقل ومشاعر شاب طموح يتطلع إلى المستقبل في مصر وقتها. كتاب لا غنى عنه في التأريخ الأجتماعي لمصر يربط بذكاء بين الخاص والعام.
كنت شابا في الثمانينات.......محمود عبد الشكور
$19.99Price