top of page

الكتاب في 275 صفحة من القطع المتوسط ويضم تسعة فصول تتناول أمثلة وشواهد تأريخية حول موت الديمقراطية في العالم من الداخل بسبب دخلاء سياسيين كانت لهم ميولهم الاستبدادية حيث تسلموا السلطة بسبب تجاهل المؤسسات السياسية الغربية لعلامات تحذير كانت تؤشر استبدادهم . ليس يكفي ان تكون هناك ديمقراطية في الولايات المتحدة الامريكية مثلا , بل لا بد من أسوار حماية تصون هذه الديمقراطية وتدافع عن نموها وديمومتها ويأتي قلق الكثير من الامريكان اليوم بسبب شعورهم بانحلال هذه الاسوار وتآكلها . يتناول الكتاب ايضا ضرورة الابتعاد عن التعصب الحزبي فهناك الكثير من المواقف التي تظهر عداوة الديمقراطيين والجمهوريين لبعضهم البعض في حين كان ينبغي النظر الى بعضهم كمنافسين في السياسة وليس كاعداء. يسجل الكتاب في فصله الثامن العلامات الاستبدادية التي تم تسجيلها ضد الرئيس ترامب وقيادته لحركة (المولد) ضد الرئيس اوباما طاعنا بشرعيته السياسية لكونه من اصول افريقية

كيف تموت الديمقراطيات

$28.99Price
    bottom of page